مدينة الرحمة أي واقع ؟وإلى متى؟
سعيد بيار كازاكود انفو
ظلت تقبع لعدة اكراهات عديدة ومجحفة تحول دون تحقيق
الأهداف والمرامي التي تطمح لها الساكنة في تنظيم سيكولوجي ومنطقي يسايرمتطلبات المدينة مند تأسيسها لكن السؤال المطروح .
إلى متى ستظل هده المدينة تعاني ويلات التهميش والعشوائية؟ عدة عراقيل على جميع المستويات في غياب المسؤولين الدين اخدوا على عاتقهم تسيير مدينة الرحمة
لكن المشكل الأشد خطورة والدي تعانيه المدينة تحرير الملك العمومي الدي أصبح شبحا مخيفا لم تستطع الجهات المسؤولة الحد من انتشاره ليتجاوز المعهود فكلما انتقلت وانت تجوب أزقة المدينة أو شوارعها تجد الباعة المتجولين يجولون عبر الأرجاء دون رقيب أو حسيب ليتفاقم العدد يوما بعد آخر حيت تكتظ معظم الشوارع بالعربات التي تجرها الحيوانات مشكلة اسواقا عشوائية تعرف ضجيجا صاخبا تاركة تراكم ازبال بشكل فضيع إضافة إلى الزيادات التي تعرفها المحلات والمقاهي بالشوارع حيت لم تترك هناك حيزا أو مجالا لممر الراجلين الدين اصبحوا يضايقون السيارات التي تشكل خطرا على حياتهم وهو مايتسبب في حوادث مميتة