تحديات الدرك الملكي بمدينة الرحمة
تعيش مدينة الرحمة خلال الاونة الاخيرة بعد الزيارة الملكية السامية تحفضات امنية مهمة تحتسب لرجال الدرك الملكي الدين يسهرون من اجل تحقيق الامن والهدوء والاستقرار داخل هذه المدينة التي يصعب التحكم في عدد سكانها الدي يتزايد يوما بعد اخر حيت تشكل الكتافة السكانية مايقرب 180الف نسمة بحوالي 80الف عائلة تقريبا .
هذه الاخيرة تضم تجمعات سكنية مختلفة تجمع بين المستفيدين من ايواء دور الصفيح اضافة الى البنايات السكنية المجاورة الشىء الذي يجعل الوضع كارتيا امام المسؤولين في غياب البنيات التحتية وتوفير الحاجيات الضرورية لتيسير نمط العيش داخل هذه المدينة مما يفرز شحنات بشرية تولد انعكاسات على الواقع المعاش حيت ينتشر الاجرام بشكل فضيع بمختلف انواعه وهو الامر الذي يؤرق عناصر الدرك الملكي في التصدي له بالرغم من العدد القليل .لكن هؤلاء الرجال قوامون في تحدي الصعاب بالتصدي لجميع المنحرفين واللصوص والمجرمين الدين يحاولون زعزعة الاستقرار اليومي وذلك بتكتيف الجهود بشتى انواع الطرق والتي قد تتطلب منهم احيانا المغامرة بحياتهم وحياة ابناءهم وعائلاتهم ويظهر هذا جليا من خلال المطاردات اليومية عبر الشوارع والسطوح.بحتاعن المجرم وكل هذا تضحية في خدمة الصالح العام وتحقيق الامن
والامان فداء للوطن وعملا بالمسؤولية المنوطة على عاتقهم .فهم اكفا ء واجلاء لما يسدونه تجاه الوطنية والوطن مشكورين على مايقدمونه من خدمات جليلة ومحترمة .