دار بوعزة بين الفيضانات ومؤامرة المسؤولين المحليين
مايقع بجل مناطق دار بوعزة يتكرر عبر السنوات بالرغم من تغيير المجالس لكن دار لقمان لاتزال على حالها.
جل الطرقات تعج بالحفر والفيضانات المؤلوفة عند رأس كل سنة ممطرة في غياب مسالك للمياه بجانب الطرقات والشوارع والذروب بالرغم من العديد من الشكايات التي تفد على المجالس البلدية والتي لا تعير أي اهتمام.
والفضيع في الأمر غرق العديد من المناطق السكنية والتي ضلت تتخبط بين مياه الأمطارو غرق مساكنها.والنمودج هو ماتعيشه أولاد أحمد بجماعة دار بوعزة من فيضانات وغياب البنية التحتية الطرقية…. فهو من صنع وتدبير ومؤامرة مسؤولين محليين وإقليميين وبمباركة منعشين عقاريين إستفادو من ربط إقاماتهم بالشبكة الرئيسية لمجرى الواد الحار لمشروع إنماء . والذي أعطى إنطلاقتة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله للتخفيف على الدواوير الناقصة التجهيز ،وهانحن نعيش الكوارث بتسلط أصحاب المال والمناصب أمام أعين سلطة إقليمية عاجزة على أخد القرارات المناسبة لردع المخالفين الدين يسببون في إعادة المشاهد الكارثية بمنطقة الفتح 4 بأولاد أحمد كلما تساقطت الامطار. مكتفية بالحلول الترقيعية لجبر خواطر أصحاب المال . (تتمة)